السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ..
بالنسبه لزواج المسيار ..
زواج المسيار : هو: أن يعقد الرجل زواجه على امرأة عقدًا شرعيًا مستوفي الأركان . لكن المرأة تتنازل عن السكن والنفقة
فتوى في زواج المسيار :
من الذين قالوا بالإباحة: سماحة الشيخ عبدالعزيز ابن باز –رحمه الله- فحين سئل عن الرجل يتزوج بالثانية ، وتبقى المرأة عند والديها، ويذهب إليها زوجها في أوقات مختلفة تخضع لظروف كل منهما، أجاب رحمه الله : ( لا حرج في ذلك إذا استوفى العقد الشروط المعتبرة شرعاً، وهي وجود الولي ورضا الزوجين: وحضور شاهدين عدلين على إجراء العقد وسلامة الزوجين من الموانع، لعموم قول النبي صلى الله عليه وسلم : "أحق ما أوفيتم من الشروط أن توفوا به ما استحللتم به الفروج". وقوله صلى الله عليه وسلم: "المسلمون على شروطهم" فإن اتفق الزوجان على أن المرأة تبقى عند أهلها أو على أن القسْم يكون لها نهاراً لا ليلاً أو في أيام معينة أو ليالي معينة، فلا بأس بذلك بشرط إعلان النكاح وعدم إخفائه ) .
لكن وجههة نظري ..انه زواج ناقص
وعلاقه ضعيفه تضر الطرفين
ولازم تفكر بعيالك بعد جم سنه .. اذا كنت ناوي تكمل زواجك و ترزق بأطفال
باختصار .. هالزواج عيوبه اكثر من مميزاته
و ما اعتقد في مرأه تقبله على نفسها الا اذا كانت ظروفها اقوى منها او انها تأيده و تشوف فيه مميزات احنا نغفل عنها او انها تجهل اساسا عيوب هالزواج ..
الله يوفقك لكل ما فيه الخير و الصلاح
منقول